حديث (لا يشربن أحد منكم قائما . فمن نسي فليستقي) فليستقي تعني يرجع ما في جوفه.
.
أخرجه مسلم في في الشواهد صفحة رقم 2026 من طريق عمر بن حمزة، قال: أخبرني أبو غطفان المري أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله رسول الله : «لا يشربن أحد منكم قائماً، فمن نسي فليستقىء».
حديث الجماع بغير إنزال أخرجه مسلم برقم ( 272 جز1 ): من طريق ابن وهب، قال: أخبرني عياض بن عبد الله عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله عن أم كلثوم عن عائشة زوج النبي قالت: إن رجلاً سأل رسول الله عن الرجل يجامع أهله ثم يكسل، هل عليهما الغسل؟ وعائشة جالسة، فقال رسول الله: «إني لأفعل ذلك أنا وهذه ( يقصد عائشة ) ، ثم نغتسل».
حديث "المسلم إذا سئل فى القبر يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، فذلك قوله «يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِى الآخِرَةِ"
حديث (تعذيب الميت ببكاء اهله عليه) جاء في صحيح البخاري برقم 1226, وفي صحيح مسلم برقم 933
.
جاء حديث (تعذيب الميت ببكاء اهله عليه) بصيغ متعددة، منها ما روي عن المغيرة بن شعبة انه سمع النبي يقول: من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة ( صحيح مسلم، حديث 933 ).
الاختلاف الجوهري بين الحديث والقرآن يعود إلى فارق البنية التحتية (الأساسية) لهما. فبقدر ما هي قوية لدى القرآن الكريم بقدر ما هي ضعيفة لدى الحديث. وعندما
كانت السنة، أو بالتعبير الأدق الحديث الذي ينسب للرسول، هي الباب المفتوح الذي دخلت منه فرق وفئات من الناس ليثبتوا دعاواهم بحديث يضعونه علي لسان الرسول ويجعلون له سندا عاليا.
حديث الماء لا ينجس حتي بعد أن يغتسل به من كان جنبا (أي بعد جماع).
(اغتسل بعضُ أزواجِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ من جَفنةٍ فجاء رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليغتسلَ منها أو لِيتوضَّأْ فقالتْ له يا رسولَ اللهِ إني كنت جُنُبًا فقال إنَّ الماءَ لا ينجُسُ)
هو البطل أحمد الحسيني عرابي (1 أبريل 1841 - 21 سبتمبر 1911) الذي وقف أمام الخديو توفيق منذ 133 عام خلت وقال له : لقد خلقنا الله أحرارًا، ولم يخلقنا تراثًا أو عقارًا؛ فوالله الذي لا إله إلا هو، لا نُورَّث، ولا نُستعبَد بعد اليوم.. وكان
حديث - "أمرت أن أقاتل الناس حتي يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم علي الله".
هذا الحديث جاء في صحيح البخاري عن أبي هريرة بالرقم: 6924 وفي موضع ثان عن أبي هريرة بالرقم 1399 وفي موضع ثالث عن أبي هريرة بالرقم 7284 , وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة بالرقم 20 وفي موضع آخر عن أبي هريرة بالرقم 21
الحديث الذي دونه مسلم في صحيحه برقم 511 والذي رواه أبو هريرة ( يَقْطَعُ الصَّلاَةَ الْمَرْأَةُ وَالْحِمَارُ وَالْكَلْبُ ، وَيَقِي ذَلِكَ مِثْلُ مُؤْخِرَةِ الرَّحْلِ ) رواه مسلم (511)
هذا الحديث لا يلزم ومفتري به علي نبي الإسلام صلي الله عليه وسلم من عدة وجوه: