إنتقاد العلماء لأغرب ما دون في كتب التراث
عن الفتاوى الغريبة نسأل أخيرا، هل كمنت المعضلة في التفرقة بين المتن والسند؟ أم أن منهجية البحث هي العنصر الناقص الذي خرجت المعادلة بسبب غيابه بتلك الأحاديث والفتاوى؟ أم كما يرجح البعض، استبعاد الأفكار المجددة ودعاة التنقيح والاجتهاد هو السبب؟