بحث داخل المدونة
الفصل الثاني والعشرون: خلافة المستكفي بالله من الباب الثاني - الخلافة العباسية
ستطالعون في هذا الفصل الـ 22 كيف كان المال هو وسيلة وصول ذلك الخليفة الملقب بالمستكفي . حيث كان من اغنى الامراء العباسيين, فقام بشراء قائد الجيش "توزون" للوصول للخلافة, ثم قام بقتل توزون بعد ذلك , وكان من الممكن أن يستقيم الأمر للمستكفي لولا دخول الديلم بقيادة احمد بن بويه الى بغداد, ورغم محاولة المستكفي شراء كبار الديلم بالمال للقضاء على بن بويه لكن كشف امره وتم خلعه في 22 جمادى الاخرة 334هـ وسمله (أي فقعت عيناه) , وسجن في بيته إلى أن مات في 14 ربيع الاول 338هـ الموافق 11/9/949م. تابعونا
الفصل التاسع عشر: خلافة القاهر بالله بن المعتضد بالله من الباب الثاني: الخلافة العباسية .. من كتاب "مآسي الخلافة كنظام للحكم"
ستقرأون في هذا الفصل عن أسوأ الحكام سفكا للدماء والإنتقام والدهاء ألا وهو الخليفة العباسي الشاب محمد بن المعتضد الذي تولى الخلافة بعد أخيه المقتدر وحمل لقب القاهر، وكانت سيرته الذاتية أغرب من الخيال لا يستطيع أي كاتب أو أديب أن يصوغ مثلها ولو حدث لاتهموه بالمبالغة فى الخيال ، ولكن حقائق التاريخ تكون أحيانا أغرب من الخيال .. تابعونا.
من كتاب مآسي الخلافة كنظام للحكم: الباب الثاني .. الخلافة العباسية - الفصل الرابع عشر .. خلافة المهتدي بالله بن الواثق بن المعتصم بن الرشيد
ما زلنا في مسلسل المؤامرات والدسائس وقتل الخلق والخلفاء بسبب الصراع علي الحكم والإستحواذ علي المال, فقد قتل الخليفة الآتي ذكره رغم أنه لم يستمر في الخلافة إلا 11 شهرا ونصف وكان عمره 38 سنة وكان ينوي قتل أحد خصومه إلا أن خصومه سبقوه وفتكوا به الأمر الذي يؤكد فساد ومآسي الخلافة كنظام للحكم الذي غابت عنه الشوري منذ أحداث الفتنة الكبري بين علي ومعاوية في صفر سنة 37هـ وإستبدال نظام الشوري في إختيار الخليفة بنظام التوريث الذي إبتدعه معاوية حين ورثه إبنه يزيد بن معاوية.
.
من كتاب مآسي الخلافة كنظام للحكم: الباب الثاني .. الخلافة العباسية - الفصل الثالث عشر .. خلافة المعتز بالله بن المتوكل بن المعتصم بن الرشيد
ما زلنا في مسلسل قتل الخلفاء بسبب الصراع علي السلطة أو بسبب التدهور الإقتصادي وعدم قدرة الخلفاء علي دفع رواتب الجند والأعوان , الأمر الذي يؤكد فساد ومآسي الخلافة كنظام للحكم , وسيري القاريء الكريم كيف قتل الخليفة الآتي ذكره هو وأخيه ولي العهد علي يد الأتراك الذين تغلغوا في مفاصل الدولة منذ عهد المعتصم الذي إستعان بهم وذلك للحد من المنافسة الشديدة بين العرب والفرس في الجيش والحكومة.
.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)